ومضي بسحرٍ يغتنمُ أناشيد
العشق الزاهي فرسم من الأيام بضعُ أسطُر
ولكن الخاطِرُ يُنبئُ بأمنياتٍ سقطت سهواً !
من سماء تلبدتِ الغيوم
ملبساً أنيقاً
ستسقي غسُولاً لابأسَ به.
إذاً فلتعتني بسوالف الذكري
وتمضي بلانهاية
لأنّ العشق مدرسة العابرين
وغايةَ المتشددين بتوالي
الذكري